لم يكن للبلاد حضور على الخريطة العالمية حتى منتصف القرن العشرين. أما اليوم، فقد استطاعت أن تزاحم الكبار عبر نهضة اقتصادية ملحوظة. وحيث إنها توفر فرصًا دعوية واعدة، فإننا ندعوكم لمشاركتنا في هذه السياحة المعرفية بعنوان: "كوريا الجنوبية.. العمل أولًا".