لم يكن في العلاقة بين الشعب الألماني والشعوب الإسلامية شيء يذكر في القرون الماضية. أما اليوم، فالوضع مختلف مع وجود ملايين المهاجرين المسلمين في البلاد، حيث تبدو الفرصة لنشر الدعوة فيها أكبر من أي وقت مضى؛ وهذا ما تجدون تفاصيله في سياحتنا المعرفية بعنوان: "ألمانيا.. عملاق اليورو".